الشعور بالألم بشكل عام، وألم البطن المتكرر، مع الإحساس بالتعب طوال الوقت.
منها الألم والخوف ولوعة الفراق. وذلك بالرغم من استمرار تصرفهم كأطفال.
الحفاظ على روتين يومي منتظم يمنح الطفل إحساسًا بالاستقرار.
سنتطرق في هذا المقال إلى أهمية الصحة النفسية عند الطفل وطرائق الاهتمام بها، لنكتشف ذلك معاً.
احجزي موعدك مواضيع ذات علاقة بـِ : الصحة النفسية للطفل: أبرز المعلومات
يساعد التعامل مع الطفل وفقاً لمبدأ الثواب والعقاب على معرفة وتقدير الأشياء الإيجابية وتجنُّب السلبية، ويعطيه القدرة على معرفة الحدود التي يجب أن يقف عندها ولا يتخطاها، وذلك من خلال عقابه عقاباً مناسباً عند الخطأ وإفهامه سبب العقاب، وبالمقابل تقديم المكافأة له عند قيامه بعمل جيدٍ؛ مما يشجعه على المثابرة في ذلك.
كثرة الأفكار السلبية، التراجع في الأداء المدرسي، والشعور باليأس والعجز، أو الوحدة والرفض
استخدام التربية الإيجابية أدت إلى تعزيز روح التعاون بين أفراد الأسرة. أصبح الأبناء يتسابقون لمساعدة بعضهم البعض في المهام المنزلية.
يُعد توفير بيئة آمنة ومستقرة أساسًا لصحة الطفل النفسية، فعندما يشعر الطفل بالأمان في منزله، ينمو لديه إحساس بالثقة والاستقرار، مما يُساعده على التعبير عن مشاعره بحرية، فالبيئة المليئة بالحب والدعم تُعزز شعوره بالانتماء وتُخفف من الضغوط النفسية التي قد يواجهها.
يُعتبر تشجيع الطفل على التعبير عن مشاعره وتعزيز ثقته بنفسه من أهم الخطوات لتحقيق ذلك، كما أن
يواجه الطفل الذي اعتاد عيش الرفاهية العاطفية في حضن الأب والأم أو حمايته من الخوض في علاقات اجتماعية خارجهما بسبب الفشل في المستقبل عندما يدرك أن الناس ليسوا أخيارا.
تخصيص وقت للتحدث مع طفلك، إذ يوجد فوائد كثيرة للاستماع إلى منصة إلكترونية طفلك والحديث معه، فهو يعزز الروابط في ما بينكم ويجعلك أقرب إليه.
التوتر الدراسي المستمر أحيانًا يكون له تأثيرات خطيرة على الصحة النفسية للطفل. لأنه يؤدي إلى الاكتئاب وشعور الطفل بالإحباط.
تغيرات في التفكير وتشمل لوم أنفسهم على أشياء خارجة عن إرادتهم، ونعت أنفسهم بصفات سيئة.