يمكن تميز القلق الحقيقي الذي يتطلب الرعاية الخاصة عن القلق الطبيعي من خلال ملاحظة مجموعة الأعراض الآتية على الطفل:
هُناك مجموعة من الأسباب والعوامل تلعب دورًا في الإصابة باضطراب القلق عند الأطفال ومنها الآتي:
صعوبة النوم أو الاستيقاظ المتكرر في الليل نتيجة الأحلام المزعجة.
علاج قلق الأطفال والقلق من الامتحان والتحصيل الدراسي، يتمثل بالدور الذي يقدمه المعلم في مساعدة الطفل على الاندماج والمشاركة والتفاعل في الأنشطة المختلفة، بحيث يقلل من منسوب القلق لديه، فيما يتعلق بالدرجات والمعدل.
يُعدُّ إنعدام الشعور الداخلي بالأمان لدى الطفل سبباً مهماً في معاناته من القلق، بالإضافة إلى أنَّ الشكوك تُعدُّ مصدر خطر بالنسبة إليه.
وتكون المعالجة مفيدةً عادةً، بما في ذلك التحدث إلى معالج وأخذ دواء أحيانًا.
فقد التحكم في أعصابه بسهولة، والغضب سريعًا، وبشكل غير مبرر.
إذا كنت تعلم أن هناك تغييرًا قادمًا (مثل: الانتقال إلى منزل جديد) فجهِّز الطفل بالتحدث معه حول التغيير القادم وأسبابه.
هناك خطوات تأقلم أساسية نوصي بها الآباء والأمهات الذين يظهر تعرّف على المزيد لدى أطفالهم علامات اضطراب القلق أو تلقوا تشخيصًا له، وتشمل تلك الخطوات:
يصف الطفل الذي يعاني من اضطراب القلق شعوره بأنه يشعر بالخجل أو القلق أو الخوف.
كتاب الاضطرابات السلوكية عند الأطفال والمراهقين، د. علي بن حسن الزهراني
للأسف، ما زالت النظرة السلبية تجاه علاج اضطراب القلق منتشرة في كثير من المجتمعات، مما قد يزيد من صعوبة طلب المساعدة.
القلق هُوَ كون الشخص مهمومًا أو خائفًا أو عصبيًا، وبعض أنواع القلق شائع في جميع الأعمار،فعلى سبيل المثال، يخاف العديد من الصغار من الظلام،ويكون الأطفال الأكبر سنًا قلقين عند الخضوع إلى امتحان غالبًا،
يؤثر اضطراب القلق عند القلق عند الأطفال الأطفال والمراهقين بعدة أشكال مختلفة، توضح هذه الأنواع في الآتي: