![](https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhvGTecm9PxGyQb_dF7h2fIUrsHZhWX_YWOPvEBclenTk9_Qxi6yJye-cBeH4SdNJpcqM5gSkZ7Rai8T9Q7GkOEU3NVkmfaDm7j8NTkUxkS_7VF7DhyCuKdKuqC-ncd1CfZ_hd7iAPtLNjR30KqJHKffVu9JlOcA0q2-oGKlJsNG0NheMBOpLzYHtkT_io/s1200/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9%20%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%8A%D8%AC%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%A9%20%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%B7%D9%81%D8%A7%D9%84_%20%D9%83%D9%8A%D9%81%20%D8%AA%D8%B1%D8%A8%D9%8A%20%D8%B7%D9%81%D9%84%D9%8B%D8%A7%20%D9%88%D8%A7%D8%AB%D9%82%D9%8B%D8%A7%20%D9%85%D9%86%20%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%87%D8%9F.webp)
الاهتمام بالتربية البدنية: تعزيز برامج التربية الرياضية والبدنية كجزء من النمو الشامل للطلاب.
إذا كنت ترغب في غرس السلوك الجيد في ابنك ، فأنت بحاجة إلى وضع القواعد منذ سن مبكرة. اذكر بوضوح ما هو مقبول وما هو غير مقبول.
الابتعاد عن المكافآت. فلقد وجدت الدراسات أن الأطفال الذين تتم مكافأتهم غالباً ما يفقدون اهتمامهم بالنشاط الأساسي ويصبحون أكثر اهتماماً بالمكافآت.
الحرص على الحفاظ على روتين منتظم في المنزل بشكل منسق وجدي، فإذا كان من المتوقع أن يقوم الأطفال بترتيب أَسِرتهم وارتداء ملابسهم وتنظيف أسنانهم كل صباح قبل تناول الإفطار، فيجب الحرص على هذا الروتين كل يوم.
الشرق الأوسط العالم الرأي الاقتصاد ثقافة وفنون صحة وعلوم تكنولوجيا يوميات الشرق الرياضة في العمق فيديو بودكاست ألعاب المزيد
في الختام، يوفر كتاب “التربية الإيجابية: دليل أساسي” لريبيكا إينس بديلاً قوياً وملهماً لنهج التربية التقليدية. يعرض نهجاً يركز على التوجيه بدلاً من التسيطر، والذي يشجع على بناء علاقات أقوى بين الوالدين والأطفال، وتعزيز التواصل الإيجابي، وتطوير حلول إبداعية للمشاكل.
. ومن أمثلة سلوكيات الطفل المزعجة أو غير المحتملة، البكاء، والتشاجر مع الإخوة، والصراخ، ورفض ارتداء الملابس، ونوبات الغضب..
بقدر ما يوجد جزء من التربية يحتاج للاعتماد على الغريزة، فهناك الكثير من المعرفة التي يمكن تعلمها، تعتمد على نتائج أبحاث لسنوات طويلة على آلاف الأطفال والمراهقين وكيفية تربيتهم ليصبحوا أصحاء وسعداء وناجحين.
أخيراً، “التعلم من خلال اللعب” هو أداة قوية يمكن للوالدين استخدامها لتعزيز النمو والتعلم.
وتقول ماري بحسرة إنها تعاني حاليًا من مسألة تربية ابنها وإنها ترغب ببناء علاقة إيجابية مع طفلها وتحاول مناقشته بأخطائه وأفكاره بلا خوف أو تردد، مع الحفاظ على الاحترام في الحديث. أي أنها تحاول تطبيق أهم إستراتيجيات التربية الإيجابية.
أما ماري كلير الامارات عقل فتعترف بأنها أفرطت كثيرًا في تدليل ابنها الوحيد، وهذا ما جعله يميل للعناد والصراخ أحيانًا للحصول على ما يريد، ولم تحرص على تعويده على النظام في غرفته الخاصة كي يجمع ألعابه بنفسه بعد الانتهاء من اللعب، وغالبًا ما يكون هو السبب في الفوضى ولم تجعله قادرا على تحمل نتائج أفعاله، لذلك هي من تقوم بترتيب غرفته وخزانة ملابسه.
من خلال استخدام هذه الأدوات والتقنيات، يمكن للوالدين العمل باتجاه تحقيق هذه الأهداف وتعزيز التعاطف والاحترام في علاقاتهم مع أطفالهم.
العواقب لا العقاب: نور الإمارات أسلوب "العاقبة" من أنجح طرق التهذيب، وهو أن نجعل لكل تصرف خاطئ عاقبة تتناسب معه هي بمثابة نتيجة مباشرة ومنطقية له، كأن تكون عاقبة إساءة استخدام الألعاب (تكسيرها مثلا) هو أخذها بعيدا مع الإشارة لأسباب هذا التصرف من الأم/الأب، وأن تخبره أنها متاحة حين يود استخدامها استخداما جيدا، بدلا من العقاب البدني أو اللفظي أو حتى النفسي، كالتجاهل أو وضع الطفل في ركن العقاب، فكل هذه الطرق تفاقم الأمور وتنتج شخصية مشوهة ساخطة أو متمردة أو منسحبة أو ترغب بالانتقام، وكلها نتائج سلبية لا يود الوالدان الوصول لها بالطبع.
جوهرة من بلادي#اليوم_العالمي_للنمر_العربي#رؤية_السعودية_2030